الغساسنة ملوك الشام من قبائل الأزد وهم بنو عمرو بن مازن بن الأزد، ومن الأزد الأوس والخزرج أهل يثرب، والمسلمون منهم هم الأنصار، رضي الله عنهم،. ومن الأزد: خزاعة وبارق ودوس والعتيك وغافق، فهؤلاء بطون الأزد. وغني عن الذكر نجدة الغساسنة للأوس والخزرج على اليهود وقتلهم لليهود جزاء أعتدائهم على الأوس و الخزرج فجميعهم أزد.
زيد الله: بطن من عمرو بن مازن، من غسان الشام.
زيدان: عشيرة مسيحية، مذهبها روم ارثوذكس ولاتين. تقيم بناحية جبل عجلون، وتقطن قرية عنجرة. ويقال: إنها من بقايا الغساسنة.
وبنو جفنة، وخزاعة، فسموا به. وقالوا: الغساسنة ملوك الشام، وهم: بنو عمرو بن مازن ابن الأزد.
يقول عمر رضا كحالة الصفحة : 246 فيهم:
كانت ديار غسان إذا جزت جبل عاملة، تريد قصد دمشق، من حمص، وما يليها، فهي ديار غسان من آل جفنة، وكانوا عمالاً للأمبراطورية الرومانية البيزنطية يحمون الحدود الشامية، من غارات الفرس، واللخميين، ولم يكن لهم عاصمة معينة، من أهم مراكزهم: الجولان، ومدينة الجابية، وجلق الواقعة بالقرب من دمشق، ومن ديارهم محيل. وكانت عاصمتهم الجابية، من قرى الجولان (بين دمشق والمزيريب) ثم امتد سلطانهم إلى تدمر وضفة الفرات شمالا، بعد أن حكموا عبر الأردن ووادي اليرموك جنوباً.
ولهم يوم عظيم على المناذرة ألا وهو يوم حليمة قتلوا به المناذرة ولخم شر قتلة ولهذا اليوم قصة رهيبة أذكرها لا حقا أن شاء الله. وحليمة أميرة غسانية.
من أيامهم يوم حارث الجولان، وهو يوم لغسان، ويوم أباغ لغسان على لخم، ونزار.
وقدم وفد منهم على النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان سنة عشر، وكانوا ثلاثة نفر، فأسلموا، وأجازهم عليه صلى الله عليه وسلم بجوائز، وانصرفوا راجعين إلى قومهم، فلم يستجيبوا لهم، فكتموا إسلامهم،حتى مات منهم رجلان على الإسلام وأدرك الثالث عام اليرموك، فلقي أبا عبيدة، فأخبره بإسلامه، فكان يكرمه.
وكانوا يختصون من بن العرب بالطيبات، ولهم الثريدة التي تضرب بها المثل. وكانوا خبيرين بأخبار الروم، وبني إسرائيل، واليونانيين.
وكانت النصرانية في غسان، وكانوا يتبارون في البيع وزيها بالشام.
وأضاف وقالوا غسان ماء بسد مأرب باليمن، وقيل: بالشلَّل نزلوا به، فنسبوا إليه. وقالوا: غسان اسم ماء نزل عليه قوم من الأزد، فنسبوا إليه، منهم: بنو جفنة رهط الملوك.
أقول: في الشام أكثر من بلد أسمها غسان أشهرها قرية من قرى لبنان معروفة يقول أهلها أنها الماء الذي نزل عليه الغساسنة. و قيل أنه ماء
بسد مأرب باليمن. فالله أعلم. أول ماوكهم جفنة من الشجعان الأشداء، حارب الضجاعن أمراء البلقاء وحوران وقضى عليهم.
منهم القطيشات: عشيرة مسيحية بناحية جبل عجلون.نزحوا من وادي موسى ونزلوا في قرية كثربة بجوار الكرك، ثم رحلوا إلى قرية جبل عجلون، واستوطنوا فيها.
منهم كما ذكر عمر رضا كحالة أيضا
العشيرة الشهيرة القعاورة: عشيرة مسيحية، مذهبها روم ارثودكس. يقال: أنهم من بقايا الغساسنة، وأنهم خرجوا من القسطل إلى الدير، ومنه جاء فرع إلى الفحيص، حيث يعرفون بآل السماوي والسماري، وهم: فروع عديدة يقطنون اليوم في الناصرة، حيفا، ونصف جبيل، والصلت، وعمان، والفحيص.
منهم عشيرة العزيزات التي هي من الشهرة والمنعة بمكان لا سيما في مادبا وهم نصارى. كماهو معروف وكما ذكر الأخ الحصان التميمي وكما ذكر نسابتهم الاديب الاردني الكبير روكس بن زائدة العزيزي الذي توفي قبل فترة عن عمر ناهز المئة عام كما سمعت أو قرأت.
والعرب من آل الأرنؤوط (عار أن نعود) كما سأذكر لحضراتكم لاحقا أن شاء الله. أل الحداد والمسالمة وآل المعلوف والكثير الكثير من النصارى.
وجملة الذين ملكوا منهم 37 ملكاً !.
منهم جبلة بن الحارث بن ثعلبة بن عمرو الغساني: من ملوك الغساسنة حكام بادية الشام في الجاهلية. من آثاره بلدة أذرح في شمالي معان( والقسطل )على مقربة من أخربة المشتى في شمال فلسطين في الجليل اتخذها الرومانيون معسكراً لجنودهم.
منهم جفنة بن عمرو مزيقيان بن عامر ماء السماء بن حارثة الغطريف، من أزد كهلان: أمير غساني. من قدماء الجاهليين. قيل 'نه أول من تولى قيادة الغسانيين إلى أطراف الشام الجنوبية، وإليه ينسب أمراء الغساسنة فيقال لهم )آل جفنة( قال حسان: أولاد جفنة حول قبر أبيهم).
وكان جفنة من الشجعان الأشداء، حارب الضجاعن أمراء البلقان وحوران وقهرهم وبنى آثاراً كثيرة. وطالت مدته. قال الخزرجي: لما ملك جفنة بن عمرو الشام، بعد الملوك السليحيين من قضاعة، دانت له قضاعة وغيرها، من أهل الشام وغيرهم، وبنى جلق والقرية وعدة مصانع. وقال حمزة الأصفهاني: كان الذي ملك جفنة على عرب الشام أحد ملوك الروم يقال له نسطورس.
منهم جبلة بن الأيهم بن جبلة الغساني، من آل جفنة: آخر ملوك الغساسنة في بادية الشام. عاش زمناً في العصر الجاهلي، وقاتل المسلمين في دومة الجندل )سنة 12 ه( وحضر وقعة اليرموك )سنة 15 ه( وهو على مقدمة عرب الشام من لخم وجذام وغيرهما، في جيش الروم؛ وانهزم الروم، وجبلة معهم. ثم أسلم، وهاجر إلى المدينة في رواية ابن خلدون وارتّد فيها وخرج إلى بلاد الروم. وفي رواية البلاذري أنه ارتد في الشام. (وهو من أجداد الأرنؤوط (عار أن نعود) ممن أسلموا وسكنوا الشام لاحقا ألى اليوم.
حيث أنه لما قدم عمر بن الخطاب الشام سنة 17 لاحَى جبلة رجلا من مزينة، فلطم عينه، فأمره عمر بالاقتصاص منه، فقال: أوَ عينه مثل عيني؟ والله لا أقيم ببلد علي به سلطان، فدخل بلاد الروم مرتداً( ولم يزل بالقسطنطينية، عند هرقل ملك الروم إلى أن توفي. وفي المؤرخين من يرى أن جبلة هذا هو باني مدينة (جبلة) بين طرابلس والاذقية.
.
منهم المُحَرِّق وهو جفنة الأصغر ابن المنذر الأكبر: أمير غساني، دانت له بادية الشام. كان فاتكاً بطاشاً، قيل: لقب بالمحرق لإحراقه الحيرة. عاش في نحو القرن الثالث للميلاد، أو بعده. ونقل الآلوسي -ولم يذكر مصدره- أن محرقاً الغساني أغار على بني ضبة في طوائف من إياد وتغلب، فقتله زيد الفوارس الضبي في بزاخة جَمْمَق.
وآسف على الأطالة.
من الغساسنة:
عشيرة الكرادشة : تناسلت عشيرة الكرادشة والقواقشة والنويصر والفلوح من جدهم ((قروى)) الذي كان يسكن بصرى اسكي شام في صلخد بجبل الدروز في حوران والذي كان يسمى "جبل العرب" وفغي عام 1605 م. توجه كردوش الى مدينة الكرك وانجب يعقوب الذي انحدرت منه عشيرة كردوش في الناصرة وسلامة الذي انحدرت منه عشيرة الكرادشة. وسلامة عقب ولدين هما جابر وهلال.
ومن جابر تناسلت فرق.
الغساسنة : عدة عشائر ترجع بنسبها الى الغساسنة, القحطانيين:
ويؤيدون زعمهم بنخوتهم (الغساسنة) وهم :
الضمور, البوالده , عيال ربيع , عيال عودة الله , الجراجرة , المبيضين , العضايلة , السحيمات.
,من الغساسنة
الحدادين : من اقدم عشائر الكرك المسحية وهم غساسنة.
مثل (( المعايعة )) وهي أشهر الغساسنة وأقدمهم.
من الغساسنة - العجيلات - السلايطة - العويمرين - السماعين - المدني - المصو – الصناع_ البواليز و البنوين المخامره, الدود, الجريسات, الطعيمات, الفرارحه, الزيادات السميرات, الصويصات, السماوي,الدبابنه ,المدانات, ...