Strong's Hebrew Lexicon
Paran Pa'ran paw-rawn , a desert of Arabia
نسخة لما ذكره معجم سترونج العبري عن أن فاران هي الصحراء العربية
http://www.eliyah.com/cgi-bin/strongs.cgi?file=hebrewlexicon&isindex=paran EDOM
e’-dom
PRIVATEPRIVATE "TYPE=PICT;ALT=cbul00101.gif (1200 bytes)"GEOGRAPHY PRIVATEPRIVATE "TYPE=PICT;ALT=cbul00101.gif (1200 bytes)"
The country of Edom began at a line from the south end of the Dead Sea stretched to the Arabian desert areas to the east. From this line, Edom claimed all the land south to the Red Sea, and farther along the east coast of the Red Sea. How far south depended on daily politics, since it is nothing but desert for the most part. However,it included part of the Incense Route which extends farther south to Sheba the Yemen area today.
نسخة مما ذكره معجم الطرق القديمة عن مملكة إدوم
http://www.ancientroute.com/empire/edom.htm CARASSO, DAVID SAMUEL
Jewish traveler; born at Salonica, Turkey. On the occasion of a business trip to Yemen, Arabia, in 1874, he studied the situation of the Jews of that region, and published an account of his travels in a volume written in Judæo-Spanish, entitled "Zikron Teman ó el Viage en el Yémen"
نسخة مما ذكره موقع الموسوعة اليهودية جويش إنسيكلوبيديا
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=141&letter=C … One of Yemen's most respected Jewish scholars, Jacob ben Nathanael al-Fayyumi, wrote for counsel to Rabbi Moshe ben Maimon, better known as Maimonides. Maimonides replied in a epistle entitled Iggeret Teman (The Yemen Epistle). This letter made a tremendous impression on Yemenite Jewry …
نسخة من بعض ما ذكره موقع موسوعة أيريدس عن تيمان
http://www.iridis.com/Teimani Yemenite Jews
Yemenite Jews, Standard Hebrew Temani, Tiberian Hebrew Têmānî; plural, Standard Hebrew Temanim, Tiberian Hebrew Têmānîm) are those Jews who live, or whose recent ancestors lived, in Yemen "far south", Standard Hebrew Teman, Tiberian Hebrew Têmān), a nation on the southern tip of the Arabian peninsula. They are considered to be a subdivision of Mizrahi Jews.
نسخة مما ذكره موقع موسوعة ويكيبيديا
http://en.wikipedia.org/wiki/Jews_in_Yemen Anyone who has been privileged to meet a Yemenite Jew will have been impressed with the refinement, modesty and piety which are the Yemenite hallmarks. The roots of the Jews in Yemen—Teman in Hebrew—start at the dawn of our history. Besides being mentioned in the Tanach (Job's friend Elifaz came from Teman, and many of the Prophets speak of Teman), the Queen of Sheba is said to have heard about King Solomon from Jews in Yemen, located next to the kingdom of Sheba.
نسخة مما ذكره موقع مؤسسة مانفريد ليهمان
http://www.manfredlehmann.com/sieg282.html للذي ببكة مباركا
يقول الله تعالى في كتابه العزيز (إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدي للعالمين فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله علي الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين) آل عمران:96
الآية تتحدث عن بيت الله، وتتحدث عن بكة كمكان لبيت الله، الذي أمر الله الناس أن تحج إليه.
ولكن هل ورد في الكتاب المقدس نص يتحدث عن بيت لله ببكة، يحج الناس إليه؟
ورد في سفر المزامير في المزمور84 على لسان داوود عليه السلام وهو يناجي ربه.
84: 4 طوبى للساكنين في بيتك أبدا يسبحونك.
5:84 طوبى لأناس عزهم بك.. طرق بيتك في قلوبهم.
84: 6 عابرين في وادي البكاء يصيرونه ينبوعا...
النص كما نرى يتحدث عن بيت الله وعن المؤمنين الذين يعبدون الله ويسبحونه.. ولكن ما علاقة ذلك بالحج إلى بيت الله الموجود في بكة ؟!
لكي يزول ذلك الإشكال دعونا نقرأ نفس النص ولكن في النسخة الإنجليزية:
(Blessed are hose who dwell in your house. they will be still be praising you , blessed is the man whose strength is in you , whose heart is set on pilgrimage as they passing through the valley of Baca they make it a spring).
وترجمته الصحيحة إلى العربية هي: ( طوبى للساكنين في بيتك دائما يسبحونك.. طوبى لأناس بك عزهم.. الذين تتوق قلوبهم إلى الحج.. يعبرون في وادي بكة يصيرونه ينبوعا )..
كما نرى يتحدث النص بوضوح عن المؤمنين الذين يعبدون الله ويسبحونه، ويخبر النص أن الله مصدر عزتهم وقوتهم، ويشير النص إلى الحج إلى بيت الله الموجود في بكة..ونلاحظ أن كلمة ( بكة) تبدأ بحرف كبير (B)، أي أنها اسم لعلم لا يمكن ترجمته إلى البكاء كما حدث في النص العربي..
و علة ترجمة بكة إلى البكاء في النص العربي.. وحذف لفظ الحج وعدم إدراجه في النص معلومة بالطبع.. وهي إخفاء أي إشارة في كتبهم تدل على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم.. ولا عجب في ذلك.. فالقوم من قديم.. وعلى مر العصور:
( يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون ) آل عمران 78
النسخة الإنجليزية التي تحتوي على كلمة بيت الله (House of God) وبكة(Baca) والحج pilgrimage))
لمراسلة كاتب المقال
m_ak314@yahoo.com (+2)0128189550
مقالات ذات علاقة :
إنجيل يهوذا يؤكد أن يهوذا لبس هيئة المسيح
النبؤات عن النبي محمد في التوراة والإنجيل
رسالة النبي الأمي لا زالت مذكورة في التوراة
يعرفونه كما يعرفون أبناءهم
هـل بشَّر الكتاب المقدس بمـحـمـّد
القرآن الكريم وهيمنته على كتب السابقين
الهوامش:
(1)لمزيد من المعلومات التاريخية عن جبل سلع بالمدينة يمكنك الرجوع إلى معجم البلدان 3/236 ؛ الرحيق المختوم333 ؛ وفاء الوفا4/1235؛ عمدة الأخبار337 ؛ تاريخ معالم المدينة قديماوحديثا223.
(2) كما أن النص التوراتي السابق ينطبق على النبي – صلى الله عليه وسلم- ورسالته إذ أن كل الصفات منطبقة عليه تماما ولا يمكن حملها على أحد غيره، فبنفس القوة أيضا ينتفي أن يكون النص يشير للمسيح عليه السلام إذ لا يمكن بحال من الأحوال حمل الصفات الواردة في النص عليه.. وبرغم ذلك فقد ورد في الإنجيل أن النص السابق يخص المسيح عليه السلام !!، فقد ورد في إنجيل متى 12: 17 (لكي يتم ما بإشعياء النبي القائل هو ذا فتاي الذي اخترته حبيبي الذي سرت به نفسي وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم).. ويبدو أن كاتب الإنجيل تحرج من استخدام كلمة (عبدي) التي وردت في سفر أشعياء فاستبدلها في إنجيل متى بكلمة (فتاي) !!...... فهل يخرج علينا بعد ذلك من أهل الكتاب من ينكر تحريف الأناجيل ؟!!.. وبعد قراءة النص السابق القاطع بنبوة الرسول –صلى الله عليه وسلم-.. هل سيتدبرون القرآن ؟!.. أم ما زالت على قلوب أقفالها ؟!!
(3) معجم البلدان الجزء الثالث باب حرف الفاء ويقول معجم سترونج العبري أن فاران هي الصحراء العربية
(4) اختلفت المصادر في تحديد موقع سعير ؛ فمعجم بلدان فلسطين يفرق بين ساعير وسعير، فيقول عن ساعير هي من حدود الروم وهي قرية من الناصرة بين طبرية وعكة،ويقول عن سعير هي قرية على مسافة 8 أكيال شرق الخليل وعلى مسافة 3 أكيال شرق حلحول وتشتهر بزراعة التين والزيتون ؛ ويقول الهروي المتوفى سنة 611 هـ أن ساعير جبل قريب من الناصرة، وذكر شيخ الربوة المتوفى سنة 727 هـ في كتاب نخبة الدهر في عجائب البر والبحر أنها جبال الناصرة،وقال صاحب نهاية الأرب في فنون الأدب أن ساعير جبال بالشام ظهرت منها نبوة عيسى عليه السلام وهي قريبة من الناصرة وتقول المصادر الحديثة التي تتحدث عن جغرافية فلسطين أنه جبل من جبال الخليل ، والكتاب المقدس يطلق لفظ سعير في بعض النصوص على جبل بالأردن ويطلقه في بعض النصوص الأخرى على جبل بفلسطين في أرض يهوذا(يشوع 15: 10 )، ويقصر علماء أهل الكتاب من النصارىالذين تعرضواللنبوءة السابقة إطلاق لفظ سعير على جبل بالأردن، لكني أحسب أن الجميع لن يختلف في أن شخصا ما لو خرج من مصرباتجاه= فلسطين فلابد له أن يمر أولا بفاران التي تقع شمال سيناء قبل أن يمر بجبل سعير سواء كان يقع في فلسطين أو في الأردن!!!!
(5) الحق هو أن فاران كما تطلق على مكة فهي تطلق أيضا على برية قرب سيناء والتي تعرف اليوم بوادي فيران، وأيضا على قرية من أعمال سمرقند،وبعد مزيد من البحث من خلال شبكة الاتصالات الدولية تبين أن فاران تطلق أيضا على قرية معروفة موجودة الآن في دولة البحرين بالجزيرة العربية وأيضا تطلق على نظام نجمي في مجرة درب التبانة ! وبالإطلاع على الخرائط القديمة التي وضعها الإدريسي وجدنا فاران اسم لموضع قريب من أسوان !.. والعبرة في معرفة المكان المقصود في النص التوراتي تحديدا هو سياق النص نفسه، والكتاب المقدس في سفر التكوين 25: 16- 18 يوضح أن سكن إسماعيل عليه السلام وبنيه قد امتد من حويلة إلى شور (هؤلاء هم أبناء إسماعيل…وسكنوا من حويلة إلى شور التي أمام مصر ) وحويلة كما يقول قاموس الكتاب المقدس هي أرض في بلاد= العرب السعيد ( أرابيا فليكس) أو اليمن، وشور أرض شمال مصر وجنوب فلسطين، وابتداء الكتاب المقدس بذكر حويلة قبل شور يؤكد أن هذا المكان كان مهد نشأتهم وأنهم انتشروا بعد ذلك إلى الشمال حتى وصلوا إلى شور جنوب فلسطين، وعليه فإن إسماعيل وبنيه قد سكنوا في تلك البلاد الممتدة جنوب الحجاز وشماله، ولقد قامت الأدلة التاريخية على ذلك منها بناء إسماعيل وأبيه إبراهيم البيت الحرام بمكة وتفجر بئر زمزم من تحت قدمي إسماعيل مما يؤكد أن فاران التي سكنها إسماعيل هي الصحراء التي بها مكة المكرمة..وهذا ما اعترف به عدد من المؤرخين منهم المؤرخ جيروم والمؤرخ اللاهوتي يوسبيوس.
(6)* نسبة بناء البيت الحرام بمكة إلى إبراهيم وإسماعيل أمر ثابت قد توارثه أهل مكة جيل بعد جيل ولم يخالف في ذلك أحد منهم ، كما أن حفظ الله للبيت الحرام من أبرهة صاحب الفيل وجيوشه وإرساله عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل - أمر ثابت أيضا ولا يمكن النزاع فيه لأن تلك القصة قد حدثت في عهد عبد المطلب جد الرسول في عام مولد الرسول صلى الله عليه وسلم والذي سمي بعام الفيل، وهذه القصة مذكورة في القرآن الكريم بعد 40 سنة فقط من حدوثها، أي أن الكثير من أهل الكتاب ومن أهل مكة الذين عاصروا حادثة الفيل كانوا موجودين أثناء نزول السورة ولم يعترض أو يخالف منهم أحد وعليه فإن حفظ الله للبيت الحرام بمكة هو أمر ثابت تاريخيا لا يمكن النزاع فيه.