مجزرة " عرب العزازمة " : 3/9/1950م
العزازمة إحدى القبائل العربية الفلسطينية التي كانت تقطن في جنوب قضاء "بئر السبع " ، وكانت مضاربهم مترامية الأطراف ، تمتد من " بئر السبع " حتى " وادي عربة " و " حدود سيناء " .. كان عدد أفراد العزازمة عام 1946م "16370" نسمة .
المجزرة : في الثالث من أيلول عام 1950م ، قامت قوات الاحتلال الصهيوني ، مستعملة السيارات المصفحة ، ومستعينة بالطائرات ، بطرد "4071" بدوياً من قبيلة " العزازمة " ، من منطقة " العوجا " المجردة من السلاح على الحدود المصرية ، وأجبرتهم على اللجوء إلى صحراء " سيناء " ، وقد قتل الصهاينة خلال ذلك " 13" شخصاً بينهم نساء وأطفال."84"
*
64- مجزرة " شرفات " : 7/2/1951م
شرفات قرية عربية فلسطينية في الجنوب الغربي من مدينة " القدس " وتقع على قمة مرتفعة .. كان عدد سكانها عام 1948م "210" أشخاص .
المجزرة : في الساعة الثالثة من صباح السابع من شباط عام 1951م، قدمت ثلاث سيارات من " القدس " المحتلة ، ووصلت إلى مسافة تبعد ميلين إلى الجنوب الغربي من المدينة ، وهناك توقفت السيارات وأطفأت أنوارها* وترجل منها حوالي ثلاثين صهيونياً ثم تسلقوا المرتفع الذي تقوم عليه قرية " شرفات " ، وأحاطوا ببيت المختار وبثوا الألغام في جدرانه وجدران البيت المحاذي له ونسفوهما على من فيهما ، ثم انسحبوا تحميهم نيران زملائهم التي كانت تنصب على القرية ومن فيها وخصوصاً الذين كانوا يحاولون الخلاص من الردم الناتج عن التدمير . وأسفرت مجزرة شرفات عن سقوط عشرة شهداء : رجلان في عمر " 60،20" وثلاث نساء في عمر "50 ، 25 ، 25 " وخمسة أطفال في عمر "13 ،10 ،6 ،1 ،1، " ، أما الجرحى فكانوا ثمانية : ثلاث نساء ، وخمسة أطفال في عمر "12 ، 10 ، 6، 1 ، 1* ". "85"
*
65- مجزرة " بيت لحم " : 6/1/1952م
في ليلة ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه السلام ، عند المسيحيين الشرقيين "6/1/1952م" ، تقدمت دورية صهيونية تبلغ ثلاثين جندياً ،** بالقرب من "بيت جالا " التي تبعد كيلومترين عن "بيت لحم " فنسفته على من فيه ، وأسفر النسف عن مقتل صاحب البيت وزوجته . وكانت دورية أخرى تقترب في نفس الوقت من منزل آخر على بعد كيلو متر واحد شمالي " بيت لحم " بالقرب من دير الروم الأرثوذكس في " مار إلياس" وأطلقت النار على البيت ثم قذفته بعدة قنابل يدوية ، فاستشهد نتيجة ذلك رب المنزل وزوجته وطفلان ، وجرح طفلان آخران . "86"
*
66- مجزرة* " بيت جالا " : 11/1/1952م
بيت جالا مدينة عربية فلسطينية تبعد 2كم عن مدينة " بيت لحم " .
المجزرة :* في 11/1/1952م ، هاجمت قوات صهيونية مدينة " بيت جالا " فقتلت " 7" مدنيين : رجلاً وامرأتين وأربعة أطفال . "87"
*
67- مجزرة " القدس " : 22/4/1953م
في 22/4/ 1953م أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني النار على مدنيين عزل في ساحة مكشوفة أمام " بوابة دمشق " في مدينة " القدس " ، فاستشهد منهم "10" أشخاص . "88"
*
68- مجزرة " مخيم البريج " : 28/8/1953م
مخيم البريج أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في قطاع " غزة " .
المجزرة :* في الثامن والعشرين من آب عام 1953م ، هاجم الإرهابيون الصهاينة " مخيم " البريج " في قطاع غزة وألقوا قنابل يدوية من نوافذ الأكواخ ثم اطلقوا الرصاص على اللاجئين في المخيم وهم يحاولون الهرب من القنابل ، فقتلوا "20" شخصاً وجرحوا "62"* آخرين . "89" وقد نفذت هذه المجزرة الوحدة "101" التي كان يقودها الإرهابي " أرئيل شارون " وقد شارك شارون شخصياً في هذه المجزرة إلى جانب* " هار - تسيون " وهذا الأخير هو أحد أبرز* الإرهابيين الصهاينة ، والإرهابي " شلومو بئوم " .. وقد قام القتلة بنسف عدد كبير من منازل المخيم ، واعترفت المصادر الصهيونية بقتل عشرين فلسطينياً من سكان المخيم وجرح عشرين آخرين . "90"
*
69- مجزرة " قبية " : 14- 15/10/1953م
قبية قرية عربية فلسطينية على مسافة 11كيلومتراً إلى الشمال الشرقي من مدينة " اللد " .. كان عدد سكانها " 1635" نسمة* ، وكانت بعد النكبة تتبع قضاء " رام الله " .
المجزرة : في اليوم الرابع عشر من شهر تشرين الأول عام 1953م ، الساعة السابعة والنصف مساء قامت قوات صهيونية بتطويق قرية " قبية " ، وعزلتها عن سائر القرى المجاورة ، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون ، واستخدمت الألغام والقنابل ، كما توجهت بعض القوات المعادية وطوقت قرى " شقبا " و" بدرس " و" نعلين" لمنع تحركات النجدات لقرية قبية ، وقامت هذه القوات بزرع الألغام على جميع الطرق المؤدية إلى قبية .
استمر الهجوم الصهيوني حتى الساعة الرابعة من صباح يوم 15/10/1953م وأجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم ، ثم نسفت هذه البيوت فوق رؤوسهم ، وقدر عدد البيوت التي نسفت بـ " 56" منزلاً ، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه .
بلغ عدد الشهداء في هذه المجزرة " 67" مواطناً من أهل قبية ، من الرجال والنساء والأطفال ، وجرح مئات آخرون .
وكان من أشد المناظر إيلاماً ، منظر امرأة من أهل القرية ، جالسة فوق كومة من الأنقاض ، وقد أرسلت نظرة تائهة إلى السماء ، إذ برزت من تحت الأنقاض أيد وأرجل صغيرة ، هي أشلاء أولادها الستة ، بينما كانت جثة زوجها الممزقة بالرصاص ملقاة في الطريق المواجهة لها .
ومن الأسر التي أبيدت تماماً في هذه المجزرة : أسرة أبو زيد " أربعة أفراد " وأسرة محمود المسلول " أربعة أطفال " ، وزوجة محمود إبراهيم وأطفالها الثلاثة ، وحسين عبد الهادي وعمره " 64" عاماً ولطيفة حسين عبد الهادي وعمرها 12عاماً .
وكان الذي أعطى الأوامر لتنفيذ المجزرة ضد قرية قبية هو الإرهابي " دافيد بن غوريون " رئيس وزراء العدو الأٍسبق .. وقاد عملية تنفيذ المجزرة الإرهابي " أرئيل شارون " رئيس حكومة العدو الحالي " 2001م" وكان آنذاك يقود الوحدة "101" وكان أحد رجال* هذه الوحدة " هار - تسيون " الذي اعتبر فيما بعد " بطلاً قومياً " !! وكانت القوة التي نفذت المجزرة تتكون من "600" إرهابي من القتلة. "91"**
70- مجزرة " نحالين " : 28/3/1954م
نحالين قرية عربية فلسطينية في قضاء " القدس " كان عدد سكانها عام 1945م " 620" نسمة .
المجزرة : في الثامن والعشرين من آذار عام 1954م ، هاجمت قوة من المظليين الصهاينة قرية "نحالين " وقتلت تسعة من أهلها ، وجرحت تسعة عشر شخصاً آخرين . وكان يقود القتلة في هذه المجزرة الإرهابي " أرئيل شارون " . "92"
*
71- مجزرة " دير أيوب " : 2/11/1954م
دير أيوب قرية عربية فلسطينية ، تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة* " الرملة " .. كان عدد سكانها " 320" نسمة* .
المجزرة : في الساعة العاشرة من صباح اليوم الثاني من تشرين الثاني عام 1954م ، خرج ثلاثة أطفال أقرباء من قرية " يالو" العربية لجمع الحطب : طفل في الثانية عشرة وطفلتان في العاشرة والثامنة ،* ولمّا وصلوا إلى نقطة قريبة من قرية " دير أيوب " على بعد نحو 400متر من خط الهدنة ، فاجأهم بعض الجنود الصهاينة ، فولت إحدى الطفلتين الأدبار هاربة فأطلق الجنود النار عليها* فأصابوها في فخذها لكنها ظلت تركض* إلى أن وصلت إلى قرية " يالو " فأخبرت أهلها .. أسرع ذوو الأطفال إلى المكان فشاهدوا نحو 12 جندياً صهيونياً يسوقون أمامهم الطفلين باتجاه بطن الوادي في الجنوب ، وهناك أوقفوهما وأطلقوا عليهما النار ، ثم اختفوا وراء خط الهدنة ، فأسرع الأهل فوجدوا الصبي قد قتل على الفور ، أما البنت فكانت في الرمق الأخير ، فنقلت إلى المشفى لكنها فارقت الحياة صباح اليوم التالي. "93"
*
72- مجزرة " غزة " : 28/2/1955م
في الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم الثامن والعشرين من شباط عام 1955م ، ارتكب العدو الصهيوني مجزرة في مدينة "غزة " ، وقد امتزج في هذه المجزرة الدم الفلسطيني بالدم المصري على أرض غزة الفلسطينية ، فبعد أن دخلت قوة صهيونية إلى محطة مياه غزة في 14/8/1954م وقتلت المشرف على المحطة وزرعت الألغام في المنطقة وانسحبت ، عاد القتلة مرة ثانية في مساء 28/2/1955م بثلاث مجموعات توزعت المهام ، بين نسف محطة المياه ، ومهاجمة المواقع المصرية بالرشاشات ومدافع الهاون والقنابل اليدوية ، وبث الألغام على الطرقات لمنع وصول النجدات .. وكان للجيش المصري النصيب الأكبر من الشهداء والجرحى نتيجة المباغتة والهجوم على مواقعه ، كذلك فقد سقط العديد من الشهداء والجرحى من المدنيين الفلسطينيين لتكون حصيلة المجزرة "39 " شهيداً و " 33" جريحاً . "94"
*
73- مجزرة " عرب العزازمة " : آذار /1955م
العزازمة إحدى القبائل العربية الفلسطينية التي كانت تقطن في جنوبي قضاء " بئر السبع " ، وكانت مضاربهم مترامية الأطراف تمتد بين " بئر السبع " و" وادي عربة " وحدود " سيناء " .. كان عدد أفراد العزازمة عام 1946م "16370" نسمة .
المجزرة : في آذار عام 1955م تعرضت قبيلة " العزازمة " بما فيها النساء والأطفال لمجزرة نفذتها قوات الاحتلال الصهوني ، وقد نفذت هذه المجزرة الوحدة "101" في جيش العدو ، التي شكلها " موشي دايان : وقادها فيما بعد الإرهابي " أرئيل شارون " .. "95" ولم تتسرب حتى الآن تفاصيل حول هذه المجزرة .
*
74- مجزرة " غزة " : 5/4/1956م
في الخامس* من نيسان عام 1956م ، قصف الغزاة الصهاينة ، وسط مدينة " غزة " الآهلة بالسكان وفيهم عدد كبير من اللاجئين ، بمدافع الهاون عيار 120ملم ، كما قصفت مدفعية العدو قرى " دير البلح " و* " عبسان " و"خزاعة " فكانت الخسائر "60" شهيداً مدنياً ، منهم "27" امرأة* "29" رجلاً و"4" أطفال وسقط (93) جريحاً مدنياً منهم (32) امرأة و (53 ) رجلاً و (
أطفال. "96"
*
75- مجزرة " غزة " : 15/4/1956م
في الخامس عشر من نيسان 1956م ، أطلق الصهاينة نيران مدافعهم على مشفى "غزة " فاستشهد جراء هذا القصف الوحشي "13" طفلاً و"18" امرأة و"31" رجلاً أي ما مجموعه "62" شهيداً من المدنيين العزل ، وجرح "82" منهم "26" طفلاً و "25" امرأة و "31" رجلاً . "97"
*
76- مجزرة " قلقيلية " : 10/10/1956م
قلقيلية مدينة عربية فلسطينية على بعد 16كم إلى الجنوب الغربي من مدينة طولكرم .
المجزرة : في العاشر من تشرين الأول عام 1956م ، تسللت إلى مدينة " قلقيلية " قوات صهيونية تقدر بكتيبة مشاة وكتيبة مدرعات تساندهما كتيبتا مدفعية ميدان وعشر طائرات مقاتلة ، وقامت القوات المعادية بقطع أسلاك الهاتف ، ولغمت بعض الطرق ، في الوقت الذي احتشدت فيه قوة كبيرة في المستعمرات المجاورة ، وهاجمت هذه القوات مدينة قلقيلية من ثلاثة اتجاهات ، وفوجئت بمقاومة الحرس الوطني بالإضافة إلى سكان المدينة مما أحبط الهجوم .. إلا أن العدو عاد ثانية إلى المدينة بعد تمهيد مدفعي كثيف ، واشتركت الطائرات في القصف ، ثم دخل الصهاينة المدينة وأخذوا بإطلاق النار بشكل عشوائي لم يفرق بين النساء والرجال والأطفال ، كما قام القتلة بنسف بعض البيوت فوق أهلها .. وسقط في هذه المجزرة "70" شهيداً ، بينهم الكثير من النساء والأطفال والشيوخ . "98"
77- مجزرة " كفر قاسم " : 29/10/1956م
كفر قاسم قرية عربية فلسطينية في قضاء " طولكرم " .. كان عدد سكانها " 1460 " نسمة .. مساحتها "58" دونماً ، ومساحة أراضيها "12765" دونماً .
المجزرة : في اليوم التاسع والعشرين من تشرين الأول عام "1956م "وهو اليوم الذي بدأ فيه العدوان الثلاثي على مصر " ، صدرت الأوامر إلى الضابط الصهيوني الرائد " شموئيل ملينكي " وهو قائد إحدى وحدات " حرس الحدود " في جيش العدو " ، بتطبيق منع التجول ليلاً على بعض القرى ، ومن بينها قرية " كفر قاسم " ، فجمع هذا الضابط ضباطه، وأبلغهم أن الحرب قد بدأت وأفهمهم المهمات المنوطة بهم و هي تنفيذ قرار منع التجول بحزم وبدون إعتقالات ، وقال : " من المرغوب فيه أن يسقط بعض القتلى " قامت مجموعة من هذه الوحدة ، بالمرابطة عند المدخل الغربي لقرية " كفر قاسم " ، وتوزعت الوحدات الأخرى حول القرية وفي داخلها .. وفي الساعة الرابعة والنصف مساء استدعي مختار القرية وأبلغ* بقرار منع* التجول اعتباراً من الساعة الخامسة مساء ، وطلب منه إعلام أهالي القرية بذلك ، فقال لهم المختار إن هناك 400من أهالي القرية يعملون خارج القرية ولن تكون مدة النصف ساعة كافية لإبلاغهم* ، فوعده قائد الوحدة* بأنه سيدع جميع العائدين من العمل يمرون على مسؤوليته ومسؤولية الحكومة .. وقبيل الساعة الخامسة بخمس دقائق* بدأت المجزرة عند طرف القرية الغربي "99" أي إن المجزرة بدأت قبل غروب الشمس، واستمرت لأكثر من سبع ساعات " حتى سعت 12.30 ليلاً " .. وقد أمر الملازم " غبرائيل دهان " سريته المكلفة بتنفيذ* المجزرة ، بإطلاق النار بهدف قتل كل من يكون خارج بيته بعد الخامسة مساء ، ودون تمييز بين النساء والأطفال والرجال العائدين إلى قراهم . وبدأ قتل الأهالي على دفعات ، وأمر الجنود الأهالي بالوقوف صفاً واحداً وصاح العريف " شالوم عوفر " : "أحصدوهم " فسقط الشهداء .. وقد قتلت أسر بكاملها ، وقتل آخرون وهم على عرباتهم ، وآخرون قادمون سيراً على الأقدام .. كما قتل القتلة "14" امرأة دفعة واحدة ، وهناك أطفال وشيوخ قتلوا ، وكانت حصيلة هذه المجزرة "49" شهيداً "100" ومن الأطفال الذين قتلوا هناك* "11" صبياً تراوحت أعمارهم بين 12- 16 عاماً ، وشمل القتل طفلين كانا يرعيان الغنم مع قريب لهما في أراضي القرية ، وهناك ثلاث فتيات تراوحت أعمارهن بين 12- 14 عاماً. "101"
أما قادة القتلة المسؤولون عن تنفيذ هذه المجزرة ، فهم :
- الرائد : شموئيل ملينكي:* قائد الوحدة المنفذة وهي من حرس الحدود .
- الملازم: غبرائيل دهان : من " حرس الحدود " قائد السرية المنفذة .
- المقدم: ألوف شدمي : قائد اللواء العسكري في المنطقة .
- العريف : شالوم عوفر : كان له دور رئيسي في قتل العائدين إلى بيوتهم.
- تسفي تسور : مسؤول قيادة المركز العسكري في المنطقة .
-* دافيد بن غوريون : رئيس حكومة العدو الصهيوني ووزير الحرب "آنذاك " .
-* موشي دايان : رئيس أركان جيش العدو الصهيوني " آنذاك " .
-* شمعون بيريز : نائب وزير الحرب الصهيوني " آنذاك " .
وقد قدم القتلة إلى " المحاكمة " و "أدينوا " لكن آخر واحد منهم خرج من السجن عام 1966م ، والآخرون خرجوا من السجن قبل ذلك ..
وفي " محاكمة " ثانية لواحد من أبرز القتلة ، وهو المقدم "ألوف شدمي " قائد اللواء العسكري في المنطقة ، قررت " المحكمة " بأنه مذنب بارتكاب "خطأ فني " ، فقضت المحكمة بتوبيخه ، وتغريمه قرشاً إسرائيلياً واحداً !! ومن يومها أصبح " قرش شدمي " مضرب المثل بين العرب في فلسطين المحتلة ."102"
وقد أكدت صحيفة "هآرتس " الصهيونية ، بعد تنفيذ مجزرة كفر قاسم بأيام، أن الجنود الذين ارتكبوا المجزرة قد زادت رواتبهم 50 في المائة."103"
أما الملازم " غبرائيل دهان " قائد السرية التي نفذت المجزرة ، فقد عين " مسؤولاً عن الشؤون العربية " في قضاء " الرملة " ، وذلك في أيلول عام 1960م. "104"
**وفيما يلي جدول بأسماء شهداء مجزرة كفر قاسم: *"105"
*
*
1
غازي محمود درويش عيسى
20 عاماً
*
2
عثمان عبد الله عيسى
30 عاماً
*
3
زغلولة أحمد عيسى
45 عاماً
*
4
إبراهيم عبد الهادي عيسى
27 عاماً
أب لولدين
5
فاطمة مصطفى عيسى
18 عاماً
*
6
صالح مصطفى أحمد عيسى
17 عاماً
*
7
عبد أحمد عيسى
15 عاماً
*
8
لطيفة داوود عيسى
13 عاماً
*
9
عبد محمود عيسى
12 عاماً
*
10
طلال شاكر عيسى
8 أعوام
*
11
عبد الله سليمان عيسى
*
كهل توفي في اليوم الثاني من هول المجزرة بعد أن قتل حفيده وأصيب ابنه شاكر وزوجة ابنه وحفيدته
12
فتحي عثمان عبد الله عيسى
12 عاماً
*
13
محمود عبد الرازق صرصور
16 عاماً
*
14
عبد السليم عيسى
20 عاماً
أب لطفل واحد
15
عطا يعقوب صرصور
26 عاماً
أب لولدين
16
جمعة محمد زياد صرصور
16 عاماً
وهو ابن الشهيدة "صفا صرصور " رقم 17
17
صفا عبد الله صرصور
45 عاماً
والدة الشهيد "جمعة محمد زياد صرصور " رقم 16
18
يوسف محمود إسماعيل صرصور
45 عاماً
أب لخمسة أولاد
19
عبد الله محمد زياد صرصور
14 عاماً
وهو الابن الثاني للشهيدة "صفا صرصور" رقم 17
20
فاطمة داوود صرصور
30 عاماً
وهي حامل في الشهر الثامن
21
محمد علي صرصور
25 عاماً
أب لستة أولاد
22
محمود سليم صرصور
17 عاماً
*
23
فاطمة صالح صرصور
14 عاماً
*
24
محمود خضر جابر صرصور
27 عاماً
*
25
عبد سليم محمد فريج
14 عاماً
*
26
موسى ذيب فريج
18 عاماً
*
27
أحمد محمد فريج
35 عاماً
أب لأربعة أولاد
28
جمعة توفيق عيسى
16 عاماً
*
29
حلوة محمد بدير
60 عاماً
*
30
سليم أحمد بشير بدير
50 عاماً
أب لستة أولاد
31
فاطمة محمد بدير
40 عاماً
*
32
رشيقة فايق بدير
13 عاماً
*
33
عبد الرحيم سليم بدير
25 عاماً
أب لأربعة أولاد
34
عبد الله جابر بدير
17 عاماً
*
35
آمنة قاسم طه
50 عاماً
*
36
علي عثمان طه
30 عاماً
أب لثمانية أولاد
37
زينب عبد الرحمن طه
45 عاماً
*
38
جمال سليم محمد طه
11 عاماً
*
39
بكرية محمود طه
17عاماً
وهي بنت الشهيدة " زينب طه " رقم 37
40
خميسة أحمد عامر
50 عاماً
أم لسبعة أولاد
41
صلاح محمود عامر
40 عاماً
أب لثلاثة أولاد
42
أحمد محمد جودة عامر
18 عاماً
*
43
صالح محمد أحمد عامر
40 عاماً
*
44
صلاح سلامة عامر
18 عاماً
*
45
محمود عبد جعفر
35 عاماً
أب لسبعة أولاد
46
محمود حبيب
-
سائق سيارة الشحن التي نقلت العاملات من قرية " الطيبة إلى كفر قاسم"
47
محمد ؟
-
عامل من قرية "بدة" المجاورة لكفر قاسم
48
رياض رجا حمدان داود
8 أعوام
*
49
محمود عبد الغافر ريان
35 عاماً
*
50
محمد عبد الرحمن عاصي
50 عاماً
*
51
محمود محمد مصاروة
25 عاماً
*
52
موسى ذياب عبد حمد
في العشرينيات من عمره