وقد كان متوسط عمر الولدان عند بدء اليرقان هو 19 ساعة، وقد توزع متوسط عمر الولدان عند بدء اليرقان حسب الزمر الدموية كما يلي:
الزمرة A كان المتوسط 21.5 ساعة، والزمرة B 13.7 ساعة. وبتطبيق اختبار الفرق بين متوسطي مجتمعين نجد أن Z = 6.61 وهناك فارق إحصائي مهم أي إن اليرقان بدأ عند ولدان الزمرة B بشكل أبكر من ولدان الزمرة A وبفارق إحصائي مهم.
كما قمنا بمقارنة زمن بدء اليرقان من حيث جنس المولود حيث كان متوسط أعمار الذكور عند بدء اليرقان 18.44 ساعة، بينما كان متوسط عمر الإناث 20.13 ساعة وبتطبيق القانون السابق لم نجد فارق مهم إحصائيا بين الذكور والإناث من حيث زمن بدء اليرقان.
كذلك درسنا تأثير ترتيب الحمل على زمن بدء اليرقان حيث أخذنا ولدان الحمل الأول كمجموعة وولدان الحمول المتعددة السابقة كمجموعة (سواء أكانوا حمول طبيعية أم اجهاضات )، ووجدنا أن متوسط أعمار ولدان الحمل الأول عند بدء اليرقان 17.23 ساعة في حين كان متوسط أعمار ولدان الحمول المتعددة السابقة 20.12 ساعة وبتطبيق اختبار الفرق بين متوسطي مجتمعين وجدنا فارق إحصائي مهم أي إن بدء اليرقان عند ولدان الحمل الأول أبكر منه عند ولدان الحمول المتعددة السابقة.
كان متوسط قيم البيلروبين عند ولدان الدراسة في أول 24 ساعة من الحياة هو 5.73 ملغ/دل، وقد أجرينا دراسة على العوامل التي قد تكون لعبت دوراً في شدة ارتفاع البيلروبين، في البداية أخذنا كلاً من الزمرتين AوB بالنسبة لولدان الزمرة A كان متوسط قيم البيلروبين لديهم 5.7 ملغ/دل في حين كان متوسط قيم البيلروبين عند ولدان الزمرة B 5.78 ملغ/دل وبإجراء اختبار الفرق بين متوسطي مجتمعين لم نجد فارقاً إحصائياً بين الزمرتين في قيم البيلروبين لعمر 24 ساعة، كذلك قسمنا الولدان إلى مجموعتين حسب جنس المولود. ولم نجد فارقاً مهمّاً إحصائياً بين متوسط قيم البيلروبين عند الذكور والإناث بعمر 24 ساعة.
أيضا قارنا بين ولدان الحمل الأول وولدان الحمول المتعددة السابقة، كذلك لم نجد فارقاً مهمّاً إحصائياً بين المجموعتين.
كما درسنا تأثير وجود سوابق يرقان عند الإخوة في رفع قيم البيلروبين، حيث قارنا بين مجموعة الولدان الذين لديهم سوابق يرقان عند الإخوة حيث كان متوسط البيلروبين لديهم 6.2 ملغ/دل ومجموعة الولدان الذين ليس لديهم سوابق يرقان عند الإخوة وكانت قيمة البيلروبين 5.71 ملغ/دل وبالدراسة الإحصائية لم نجد فارقاً إحصائياً مهمّاً بين المجموعتين السّابقتين.
دراسة الاستشفاء: بلغ عدد الولدان الذين احتاجوا للاستشفاء لتلقي المعالجة الضوئية أو تبديل الدم في بعض الأحيان 48 وليداً أي بنسبة 32% من مجمل مرضى الدراسة توزعوا على الشكل الآتي: 44 وليداً احتاج لمعالجة ضوئية و 4 ولدان أجري لهم تبديل دم إضافة للعلاج الضوئي ،وقد حاولنا دراسة العوامل التي أدت للاستشفاء عند المرضى:
بالنسبة لزمرة الدم عند الولدان:الولدان ذوي الزمرةA استشفى منهم 34 وليداً أي بنسبة 32.2%، بينما بلغ عدد الولدان من الزمرة B الذين استشفوا 14 وليداً بنسبة 31%. كما هو مبين في الجدول رقم (
:
جدول رقم ( يبين توزع الولدان الذين استشفوا حسب الزمر الدمويةالزمرة الدموية
| العدد
| النسبة
|
الزمرة A
| 34
| 32%
|
الزمرةB
| 14
| 31%
|
وبالدراسة الإحصائية لم نجد فارقاً إحصائياً بين الزمرتين من حيث الحاجة للاستشفاء.
أما من حيث جنس المولود فقد بلغ الولدان الذكور المقبولين للعلاج 31 وليداً بنسبة 32.2% في حين بلغ عدد الإناث اللواتي تم قبولهن في المشفى للعلاج 17 وليداً بنسبة 31.4% ولم نجد فارقاً إحصائياً بين المجموعتين من حيث القبول في المشفى.
ومن ناحية ولدان الحمل الأول وولدان الحمول المتعددة السابقة وجدنا أن ولدان الحمل الأول الذين احتاجوا للاستشفاء 19 وليداً بنسبة وصلت إلى 28.3 % في حين كان عدد الولدان الذين احتاجوا للاستشفاء مع قصة حمول سابقة 29 وليداً أي بنسبة 34.9 %، وبتطبيق اختبار كاي مربع لوحظ وجود استقلال بين معدل الاستشفاء وقصة وجود حمول متعددة سابقة أو وجود الحمل الأول ولا فارق مهم إحصائي بين المجموعتين من حيث الحاجة للاستشفاء.
لقد تراوحت مدة الاستشفاء بين يومين وحتى أسبوع في بعض الحالات، وكان متوسط مدة الاستشفاء لجميع المرضى هو 3.5 أيام ( هذا يشمل العلاج الضوئي دون تبديل الدم ). وبدراسة العوامل التي قد يكون لها تأثير على مدة الاستشفاء لم نجد أي عامل مهم ( سواء الزمرة الدموية أو جنس المولود أو عمر الحمل أو ترتيبه ) أثر على عدد أيام الاستشفاء.
دراسة الشبكيات:تم إجراء تعداد للشبكيات في 136 حالة وكان متوسط تعداد الشبكيات 4.7 %، لوحظ أن تعداد الشبكيات كان مرتفع في 16 حالة بنسبة وصلت إلى 12.2 %.
تم إجراء دراسة للولدان الذين لديهم ارتفاع شبكيات:
كان متوسط قيم البيلروبين أول 24 ساعة من الحياة لمن كانت لديه الشبكيات مرتفعة 6.8 ملغ/دل في حين كان متوسط قيم البيلروبين عند من لم ترتفع لديه قيمة الشبكيات 5.4 ملغ/دل، وبإجراء الدراسة الإحصائية لم نجد فارقاً بين المجموعتين أي إنّ ارتفاع الشبكيات لم يكن له علاقة بارتفاع قيم البيلروبين.
كذلك تم دراسة مدة الاستشفاء عند الولدان الذين كانت لديهم شبكيات مرتفعة حيث بلغ متوسط مدة الاستشفاء 5 أيام، أما عند الذين لم تكن لديهم الشبكيات مرتفعة فكان متوسط مدة الاستشفاء لديهم 3.4 أيام وبتطبيق الدراسة الإحصائية لوحظ أن هناك فارقاً إحصائياً مهمّاً أي أن من كانت لديه الشبكيات مرتفعة كانت مدة الاستشفاء عنده أطول.
كذلك بلغ متوسط قيم الخضاب أول 24 ساعة عند الولدان الذين لديهم ارتفاع شبكيات 15.3 غ/دل بينما كان متوسط الخضاب عند الولدان الذين لم تكن لديهم الشبكيات مرتفعة هو 15.6 غ/دل وبالدرسة الإحصائية لم نجد فارقاً إحصائياً مهمّاً بين المجموعتين.
دراسة فقر الدم: لقد تم قياس خضاب الدم عند جميع الولدان بعمر 24 ساعة وبعمر 48 ساعة كما تم مراقبة الخضاب حتى عمر الشهرين عند 51 وليداً.
كان متوسط قيم الخضاب عند الولدان بعمر 24 ساعة 12.7 غ/دل، ولوحظ وجود فقر دم بعمر 24 ساعة عند 12 وليداً بنسبة 8 % كان منهم 6 خدج و 6 من ولدان الحمل الأول و 6 من ولدان الحمول المتعددة السابقة.
كان متوسط قيم الخضاب بعمر 48 ساعة 14 غ/دل. متوسط انخفاض الخضاب بين عمر 24 -48 ساعة هو 1.15 غ /دل وبتطبيق الدراسة الإحصائية لدراسة تأثير الزمرة الدموية على معدل انخفاض الخضاب وجدنا أن متوسط انخفاض الخضاب في الزمرة A كان 1.1 غ /دل وكان متوسط الانخفاض الخضاب عند ولدان الزمرة B 1.28 غ/دل ولم نجد فارقاً إحصائياً مهمّاً بين المجموعتين.
كذلك الأمر عند دراسة مجموعتي ولدان الحمل الأول وولدان الحمول المتعددة السابقة، وكذلك دراسة جنس المولود لم نجد أي اختلاف إحصائي بين المجموعات السابقة.
تم إجراء متابعة قيم الخضاب بعمر شهر وشهرين عند 51 وليداً حيث تم تسجيل فقر دم لدى 36 وليداً بنسبة 70.5 % من مجمل المرضى المتابعين ولم يحدث فقر دم لدى 15 وليداً أي بنسبة 29.5 %.
شكل الذكور 29 وليداً منهم بنسبة 56.8% والإناث 22 وليد أي بنسبة 43.2 % وكانت نسبة الذكور إلى الإناث 1:1.3 وهي قريبة من نسبة مجمل الدراسة (1:1.7). شكل مرضى الزمرة A 38 وليداً في حين شكل ولدان الزمرة B 13 وليداً فقط، كان ترتيب الحمل هو الأول في 19 حالة وبنسبة 37.2 % من مجمل المرضى المتابعين وكان هناك قصة حمول سابقة في 32 حالة بنسبة 62.7 %.
كان متوسط تعداد الشبكيات لدى الولدان الذين حصل لديهم فقر دم متأخر 5.6 % في حين كان متوسط تعداد الشبكيات عند الولدان الذين لم يتطور لديهم فقر دم متأخر 2.96 % وبتطبيق اختبار الفرق بين متوسطي مجتمعين لم نجد فارقاً إحصائياً مهمّاً بين المجموعتين.
ومن حيث ذروة عيار البيلروبين فقد كانت عند الولدان الذين لم يحدث لديهم فقر دم متأخر 10.43 ملغ/دل أما عند الولدان الذين حدث لديهم فقر دم متأخر فكانت القيمة 13.1 ملغ/دل وبتطبيق الدارسة الإحصائية، وجدنا فارقاً إحصائياً مهمّاً أي أن قيم البيلروبين كانت أعلى عند الولدان الذين حدث لديهم فقر دم بالمتابعة.
كان متوسط أيام الاستشفاء عند الولدان الذين لم يتطور لديهم فقر دم هو 2.5 أيام في حين كان متوسط أيام الاستشفاء عند الولدان الذين حدث لديهم فقر دم متأخر هو 4.18 يوماً وبتطبيق اختبار الفرق بين متوسطي مجتمعين وجدنا فارقاً إحصائياً مهمّاً بين المجموعتين أي إن الاستشفاء كان أطول في المجموعة الثانية، وهذا يؤيد النتيجة السابقة التي دلت على أن أرقام البيلروبين كانت أعلى في المجموعة الثانية. كان متوسط أرقام خضاب الدم عند الأطفال الذين حدث لديهم فقر دم بعمر شهرين هو 9.2 غ/دل. حدث نقل دم في 6 حالات بنسبة 17.1%
4 منهم خدج.
المناقشة:شملت الدراسة 150 وليداً لديهم الزمرة A أو B و أمهاتهم زمرتهن O.
بلغت نسبة حدوث تنافر ABO 12 % من مجمل الحمول وبالمقارنة مع دراسة تركية أجريت في جامعة HaceHepe بأنقرة- تركيا شملت هذه الدراسة 136 وليداً لديهم تنافر الزمر ABO تم متابعتهم على عدة أيام بقياس مستوى الخضاب والبيلروبين والشبكيات بلغت نسبة حدوث تنافر الزمر ABO في هذه الدراسة 14.8 % وهذه النسبة قريبة من دراستنا .
شكل ولدان الزمرة A في دراستنا 105 وليد (70 % ) والزمرة B 45 وليداً (30%) ربما يعود هذا الاختلاف لكون الزمرة A أكثر شيوعاً في المجتمع من الزمرة B ، كانت نسبة الذكور إلى الإناث 1:1.7 أي إن الذكور كانوا أكثر ميلا للإصابة من الإناث.
كان ترتيب الحمل هو الأول في 67 حالة (44.5%) أي إن الانحلال يمكن أن يحدث في الحمل الأول وليس من الضروري وجود قصة سابقة لحمول أو إجهاضات حتى يحدث الانحلال.
كانت الولادة في تمام الحمل في 130 حالة ( 87% ).
لوحظ وجود سوابق عائلية إيجابية لقصة يرقان عند الإخوة في 22 حالة( 14 %)، ولم نجد أي تأثير لوجود السوابق في رفع قيم البيلروبين.
كان العرض الرئيس لدى جميع الولدان هو اليرقان الذي بدأ في اليوم الأول في 99 حالة ( 66 %)، وهذا يشير لأهمية اليرقان كعرض باكر الحدوث. كان متوسط عمر الولدان عند بدء اليرقان هو 19 ساعة، وفي الدراسة التركية سابقة الذكر كان متوسط عمرالولدان عند بدء اليرقان هو 18 ساعة، وهو رقم قريب من دراستنا، وقد لوحظ أن البدء كان أبكر عند ولدان الزمرة B منه عند ولدان الزمرة A،كذلك كان البدء أبكر عند ولدان الحمل الأول منه عند ولدان الحمول المتعددة السابقة.
كان متوسط قيم البيلروبين في أول 24 ساعة هو 5.7 ملغ/دل وهذا يشير إلى ضعف العملية الانحلالية، ولم نجد أي دور لزمرة الوليد أو جنسه أو ترتيب الحمل في التأثير على شدة ارتفاع البيلروبين، وهذا يؤيد عدم تفاقم شدة الانحلال بتتالي الحمول.
بلغ عدد الولدان الذين احتاجوا للاستشفاء 48 وليداً (32%)، وهذه النسبة تعتبر عالية نسبيا مقارنة مع نسب الأسباب الأخرى للاستشفاء، وهذا يشير لأهمية تنافر الزمر ABO كسبب هام للاستشفاء عند الولدان ، وبدراسة العوامل التي قد يكون لها دور على الاستشفاء لم نجد أهمية لزمرة الوليد أو جنسه أو ترتيب الحمل في زيادة نسبة الاستشفاء.
كان متوسط تعداد الشبكيات 4.7% وبالمقارنة مع الدراسة التركية كان في هذه الدراسة متوسط ارتفاع الشبكيات 3.4% أيضا هذا الرقم قريب من دراستنا.
كان تعداد الشبكيات مرتفع في 16 حالة ( 12.2% ) وقد لوحظ أن مدة الاستشفاء كانت أطول لدى هؤلاء الولدان.
بدراسة خضاب الدم أول 24 ساعة و48 ساعة لوحظ فقر دم فقط في 12 حالة (8 %)، وكانت قيم الخضاب قريبة من الطبيعي في بقية الحالات ، وهذا يشير لكون فقر الدم علامة غير شائعة في تنافر الزمر ABO، وربما هذا يعود لضعف القدرة المستضدية إجمالا لعوامل ABO.
كان معدل انخفاض الخضاب بين عمر 24-48 ساعة هو 1.1 غ/دل ولم نجد أي دور للزمرة الدموية أو جنس الوليد أو ترتيب الحمل في التأثير على معدل انخفاض الخضاب، وبدراسة فقر الدم المتأخر تم إجراء خضاب الدم بعمر شهر وشهرين لدى 51 وليد لوحظ وجود فقر دم متأخر لدى 36 وليد ( 70% ) وهذه النسبة العالية تشير لأهمية متابعة خضاب الدم لكون فقر الدم المتأخر يحدث بنسبة عالية نسبياً.
كانت نسبة الذكور إلى الإناث 1:1.3 أي إن الذكور أيضا كانوا أكثر ميلاً للإصابة بفقر الدم المتأخر ، وكانت ذروة قيم البيلروبين لديهم 13.1 ملغ/دل أعلى من باقي الولدان كذلك كانت مدة الاستشفاء لديهم أطول من باقي الولدان أي إن الانحلال كان لديهم أطول من باقي الولدان ، وهذا يشير لضرورة متابعة الولدان الذين كان لديهم البيلروبين مرتفع من أجل فقر الدم. تم إجراء نقل دم في 6 حالات ( 17%) 4 منهم خدج أي إن الخدج كانوا أكثر حاجة لنقل الدم.
التوصيات: 1. اعتماد اليرقان كمشعر أساسي للمراقبة لدى الولدان الذين لديهم تنافر ABO كونه العرض الأكثر شيوعا وكونه باكر الحدوث.
2. نظراً لنسبة الاستشفاء العالية يوصى بإجراء دراسات أخرى لإنقاص هذه النسبة مثلاً تحري مدى فائدة إعطاء الفينوباربيتال منذ اليوم الأول للتقليل من نسبة الاستشفاء
3. إجراء مراقبة لخضاب الدم حتى عمر الشهرين لكشف فقر الدم المتأخر كونه يحدث بنسبة عالية خصوصاً لدى الولدان الذين لديهم قيم البيلروبين مرتفعة واحتا جوا للاستشفاء.
المراجع:1. BEHRMAN, R;KLEIGMAN,R;JENXON,H;
nelson text book of pediatrics,16
th ed., W.B.saunders company, USA, 2000, 2618.
2. BONNE,H.
medecine perinatale, simep,1988.
3. FABIEN,G;,E.KARIN,E,Z.
neonatology management procedures diseases and drugs, 4
th ed. MCGRAW-HILL COMPANIES, 1999, 698.
4. HAY,W;HAYWARD,A;LEVIN,M;SONDHEIMER,J,
Current pediatric dignosis and treatment,15
th EDITION,langemedical books mcgrawhill,USA,2001,1255.
5. KATZ, M,A;KANTO WPJR,KORATKIN, J,H.
recurrence rate of ABO hemolytic disease of the newborn,obstet gynecol,1982,611-614.
6.ZIQURSKY,A;BOWMAN,J,M.
isoimmune hemolytic disease, 4
th ed. PHILADELPHIA PA: WB SAUNDERS,1993,44-74.
7.LEVIEN,D,H;MEYER,H,B.
newborn screening for ABO hemolytic disease, CLINPEDIATAR,1985,391-394.
*أستاذ مساعد في قسم الأطفال- كلية الطب-جامعة تشرين - اللاذقية - سورية.**مدرس في قسم الأطفال- كلية الطب- جامعة تشرين- اللاذقية- سورية.*** طالبة دراسات عليا في قسم الأطفال- كلية الطب- جامعة تشرين-اللاذقية- سورية.*Associate Professor, Department of Pediatrics, Faculty of Medicine, Tishreen University, Lattakia, Syria.**Assistant Professor Department of Pediatrics, Faculty of Medicine, Tishreen University, Lattakia, Syria.***Postgraduate Student, Department of Pediatrics, Faculty of Medicine, Tishreen University, Lattakia, Syria.